النقد في العمل No Further a Mystery
النقد في العمل No Further a Mystery
Blog Article
٤ تعليق كيف تبتكر أفكار في مجال الإعلام والتواصل المؤسسي ؟؟ ١٦ أكتوبر ٢٠٢٤
قد يكون صعبًا في بعض الأحيان، ولكن بتبني استراتيجيات صحيحة وتطوير ثقتك بنفسك، يمكنك التغلب على التحديات والنمو والتطور.
رابعاً، يجب أن نتعلم كيف نتعامل مع النقد والتقييم السلبي بشكل هادئ ومحترم. عندما نتلقى نقدًا سلبيًا، يجب أن نتحلى بالصبر والاحترام وأن نتعامل مع الشخص الذي قدم النقد بشكل لائق.
في مثل هذه الحالات، حاول إيجاد الفرص للتطوير الشخصي وممارسة التفكير النقدي بشكل استقلالي. قد تحتاج إلى العمل على إقناع زملائك ومسؤوليك بأهمية التفكير النقدي وقيمته في بيئة العمل.
بعد أن أصبحت مشاعرك تحت السيطرة حان الوقت لتتحكم في أفكارك المتسارعة، فما هو أول ما يخطر ببالك عندما ينتقدك شخص ما؟ من المحتمل أن يكون أحد هذه الأمور:
قد يكون الحصول على الدعم والتشجيع في تطوير مهارات التفكير النقدي تحديًا آخر. إذا كنت لا تحصل على الدعم الكافي من زملائك أو رؤسائك، فمن المهم أن تتحلى بالثبات والتصميم والصبر.
العمل بجهد لتحقيق النتائج الملموسة سيشجع الآخرين على الاهتمام بتطوير مهارات التفكير النقدي.
توجيه الانتقاد إلى من قام بانتقادهم أو إلى شخص آخر بحيث تبدو عيوبهم في المقابل أقل سوءاً
وظيفة النقد الأدبي، تالية لوظيفة الأدب، وعليه فإن الحكم الأخير على العمل الأدبي هي للناقد، وعليه فإن على الناقد أن يمتلك مجموعة من المعايير التي تمكنه من الحكم على العمل الأدبي، منها: [٢] وهي كما يأتي: [٣]
قم بتحسين مهاراتك في الاستماع الفعال والتواصل الفعال لتتمكن من فهم ومعالجة النقد بشكل أفضل.
أولاً وقبل كل شيء، يجب أن نغير نظرتنا السلبية تجاه النقد. بدلاً من اعتباره هجومًا على شخصيتنا، يجب أن نراه كفرصة للتحسين والنمو.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
قد تغيب هذه النقطة عن بال الكثيرين، حيث يعتبر أغلب الناس أنَّ في هذه الصفحة النقد الهدَّام هو تفنيد الصفات السلبية أو الانتقاد بطريقة جارحة وفجَّة، بينما تكفي الكلمات الإيجابية والمديح لتجعل من النقد بنَّاءً! لكن للأسف هذا اعتقاد خاطئ ومنقوص في مكان ما، فاختيار الكلمات الإيجابية والموافقة على كل الأقوال والأفعال دون دراية -أو رغبة بالتملق- لا يمكن اعتبارها نقداً بنَّاءً بل على العكس، فإذا طلب منك صديقك رأيك في قصيدة كتبها، وقلت له أنَّها رائعة وبديعة في حين أنَّها لم تكن كذلك؛ فأنت تؤذيه وتغذي لديه ملكة الغرور التي قد تمنعه من التعلم والتطور، الأصح أن تخبره بموضوعية وبحدود خبرتك عن مواطن الضعف ومواقع القوة في النص الذي كتبه، لذلك لا بد من الانتباه أن النقد السلبي من وجوهه النقد الذي يتبع أسلوب المجاملة والكلام الناعم.
رأى خصوم المنهج النفسي أنه قد بات أداة لتحويل النصوص الأدبية إلى وثائق طبية تقر بوجود عقد نفسيةكعقدة أوديب والعقدة النرجسية وعقدة إلكترا وغيرها، ممّا يظهر الأدب كعرض مرضي غير محمود، كما أنّ النقاد النّفسيين كانوا ينظرون إلى الأدباء على أنهم مجرد مرضى نفسيين يجب تشخيص حالاتهم والكشف عن عقدهم التي تتوارى في نصوصهم.[٢٥]